كيف نصلي على النبي وكيف نصلي على الجنازة
صفحة 1 من اصل 1
كيف نصلي على النبي وكيف نصلي على الجنازة
الكاتــــــب : بنور صالح
الموضوع : صلاة الجنازة وكيفية الصلاة على النبي
إن صلاة الجنازة ليست صلاة كما يفعل الآن بل هي دعاء يقال على الميت على شكل انفرادي ، وتكون الصلاة أيضا على الأحياء أي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة فقد قال الله لنبينا في بعض المؤمنين ارتكبوا خطيئة بأن يأخذ من أموالهم صدقة ليطهرهم بها ويصلي عليهم أي يدعو لهم بالمغفرة والرحمة ، قال الله في سورة التوبة ( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم ) فالصلاة على الأشخاص هي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة وهذه هي صلاة الجنازة أما الصلاة التي نراها اليوم على الجنائز فهي منكر لأن فيها القيام والبعض يقرأ القرآن وهذا جزء من الصلاة لله ، ولماذا لا تسجدون في صلاة الجنازة ، فإذا كنتم ترون بأن السجود لا يكون إلا لله فكذلك القيام الذي تقومونه فيها فلا يكون إلا لله أيضا .
فالصلاة على الأشخاص ومنها الصلاة على الجنازة هي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة ، لا قيام ولا سجود ولا قراءة ولا وضوء فيها ، إنما هي دعاء فقط ، والصلاة من الله على عباده هي مغفرته ورحمته عليهم ، فان الله يصلي على عباده الصابرين ، يعني يغفر لهم ويرحمهم ، قال الله ( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة ... ) وكذلك الملائكة تصلي على المؤمنين أي يدعون لهم بالمغفرة والرحمة قال الله عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا هو الذي يصلي عليكم وملائكته ) فصلاة الله على عباده هي رحمته عليهم بأن يغفر لهم ، وصلاة الملائكة على العباد هي طلب الاستغفار والرحمة لهم كما جاء في قوله تعالى ( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ) فهذه هي صلاة الملائكة على العباد ، وكذلك يصلي الله وملائكته على النبي فالله يرحمه والملائكة تدعو له بالرحمة والمغفرة وبذلك أمرنا الله أن ندعو له أيضا فقال ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) أي ادعوا للنبي بالمغفرة والرحمة كما تفعل الملائكة ، لكن المسلمون لا يفعلون هذا بل انهم ينقلون خبر صلاة الله عليه حيث إذا ذكر النبي قالوا صلى الله عليه وسلم وهذا يفيد الخبر أي إنهم ينقلون خبرا فيقولون بأن الله صلى عليه لكنهم هم لم يقوموا بالصلاة عليه حيث أنهم ينقلون الخبر فقط بأن الله صلى عليه وذلك قولهم صلى الله عليه ، فالله يقولوا صلوا عليه ولم يقل أخبروا الناس بأني صليت عليه ، ولكنهم جهلهم بما أنزل الله إليهم في الكتاب
جعلهم يأنفون بأن يدعوا له بالاستغفار والرحمة ظانين بأنه لا يليق بمقامه ومن ثم يدخلون في الشرك الخفي ، وأما زيادتهم كلمة وسلم في قولهم صلى الله عليه وسلم فهذا منكر كبير وهذا يعني أن الله صلى عليه وسلم له سبحان الله عما يقولون ، أقول هذا لأن الصلاة على النبي مأخوذة من الآية السابقة وليس لها أي مرجع آخر يرجعون إليه في هذه الصلاة ،إن ما جاء في قوله تعالى ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) جاء فيها ذكر الصلاة من الله فقط دون التسليم ودون السلام وقوله ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) جاء فيها ذكر الصلاة من المؤمنين على النبي مع التسليم له اسمع جيدا التسليم له أي الانقياد له فلا تظنن أن الكلمة تعني السلام عليه ، فقوله ( سلموا تسليما ) لا تعني سلموا سلاما ، هناك فرق بين السلام والتسليم يجب الانتباه لهذه النقطة ، وهذا جرم كبير في حق الله لما ينسب له التسليم ، فعندما تقول صلى الله عليه وسلم ، فمن أين أتيت بكلمة [ سلم ] فإنك ترجع بنا للآية السابقة ومن ثم نجد التسليم المذكور في الآية أنك تنسبه إلى الله وهذا هو الجرم الكبير ، فلا تقل على الله ما لم يقل يا أخي ، فالله قال( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) فإن أردت أن تنقل هذا الخبر كما يفعل إخواننا المسلمين اليوم فلك أن تنقل الخبر كما نزل أي تتوقف عند الصلاة ولا تزد على ذلك شيئا ، فالتسليم هو الانقياد كما يفسره قوله سبحانه ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما شجر بينهم ثم لا يجدون في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) <النساء> ويسلموا تسليما يعني الانقياد التام للنبي ، والصلاة التي أمرنا الله بها على النبي هو الدعاء له ، ولا يكون الإنسان جاهلا فيصلي على النبي وحده فقط بل يصلي على جميع الأنبياء ويتبعهم بالصلاة على المؤمنين ، وأحسن ما يكون عقب الصلاة وهكذا أصلي على النبي وعلى جميع الأنبياء والمؤمنين في كل صلاة تقريبا ومنذ أن هداني الله .
فالذي يتتبع كتاب الله وما آل إليه المسلمون اليوم فقد لا يعثر على أي شيء صحيح عندهم لا صلاة ولا زكاة ولا صيام ولا .... ولا ، حتى الصلاة على النبي وهي أبسط ما يكون فها أنت تراها غير صحيحة ، فالناس يوميا يرددون صلى الله عليه وسلم وهم لا يصلون عليه البتة ، تمعن في ما يقولون ، هل هم يصلون على النبي أم ينقلون إلى بعضهم ماذا فعل الله ، تخيل أنهم كانوا يفعلون هذا منذ قرون ، في حين لم يصلوا عليه ولا مرة واحدة في حياتهم ، مليارين من المسلمين يرددون صلاة الله على النبي وهم لا يصلون عليه ، وتخيل أن علماء آيات في العلم يفعلون كما يفعل عامة الناس ، يقولون هم أيضا صلى الله عليه وسلم ، تخيل أنك تقول لطفل صغير لا تكذب قل الحق فيجيبك قائلا [ الحق ] تقول له ألم أقل لك قل الحق يقول لك [ الحق ] هكذا يصلي المسلمون اليوم على النبي ، يرددون ما قاله الله .
الخلاصة
إن الصلاة على الأحياء مثل الصلاة الأموات ولا فرق ، فهي الدعاء لهم ، فهل توضأ النبي ووقف وكبر عندما صلى على المذكورين في سورة التوبة ، إذن فما هذه الصلاة على الجنائز حتى أنكم لم تجدوا ما تقولون فيها ، وبالمناسبة آخذ شهادة منكم أنتم أنفسكم ، ألا ترون بأن آية الصلاة على النبي قد نزلت عليه وهو حي ولنفرض أن ما ترددونه اليوم هو تلك الصلاة التي كنتم تصلونها عليه وهو حي ، طيب ، الآن هو ميت ، فكيف لا زلتم ترددون نفس الصلاة ، كان عليكم أن تصلوا عليه صلاة الجنازة في كل حين كما تصلون على الجنائز اليوم أي وضوء وقيام وتكبير وما إلى ذلك ، فلماذا بقيت الصلاة نفسها ، إذن فقد حكمتم بأنفسكم بأن الصلاة على الأشخاص لا تتغير سواء كانوا أحياء أو أمواتا ، إذن فهي دعاء كما شرحت سابقا ، يا أخي المسلم ادع للميت فقط ، فهذه هي الصلاة على الناس سواء كانوا أحياء أو أمواتا .
أسئلة :
ــ هل صلى الناس على النبي عندما مات أم لم يصلوا عليه ؟ إذا صلوا عليه فكيف صلوا ، وماذا قالوا في كلامهم ، فهل قالوا صلى الله عليه وسلم أم قالوا كلاما آخر ، فإذا قالوا كلاما آخر فلماذا لا يقولونه اليوم ، فهل الصلاة عليه تتغير ؟ هذه الأسئلة ممكن أن توقظ فكرك للتفكير والبحث عن الحق .
التاريخ : تحديث الموضوع 26 مارس 2010
الموضوع : صلاة الجنازة وكيفية الصلاة على النبي
إن صلاة الجنازة ليست صلاة كما يفعل الآن بل هي دعاء يقال على الميت على شكل انفرادي ، وتكون الصلاة أيضا على الأحياء أي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة فقد قال الله لنبينا في بعض المؤمنين ارتكبوا خطيئة بأن يأخذ من أموالهم صدقة ليطهرهم بها ويصلي عليهم أي يدعو لهم بالمغفرة والرحمة ، قال الله في سورة التوبة ( خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم ) فالصلاة على الأشخاص هي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة وهذه هي صلاة الجنازة أما الصلاة التي نراها اليوم على الجنائز فهي منكر لأن فيها القيام والبعض يقرأ القرآن وهذا جزء من الصلاة لله ، ولماذا لا تسجدون في صلاة الجنازة ، فإذا كنتم ترون بأن السجود لا يكون إلا لله فكذلك القيام الذي تقومونه فيها فلا يكون إلا لله أيضا .
فالصلاة على الأشخاص ومنها الصلاة على الجنازة هي الدعاء لهم بالمغفرة والرحمة ، لا قيام ولا سجود ولا قراءة ولا وضوء فيها ، إنما هي دعاء فقط ، والصلاة من الله على عباده هي مغفرته ورحمته عليهم ، فان الله يصلي على عباده الصابرين ، يعني يغفر لهم ويرحمهم ، قال الله ( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة ... ) وكذلك الملائكة تصلي على المؤمنين أي يدعون لهم بالمغفرة والرحمة قال الله عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا هو الذي يصلي عليكم وملائكته ) فصلاة الله على عباده هي رحمته عليهم بأن يغفر لهم ، وصلاة الملائكة على العباد هي طلب الاستغفار والرحمة لهم كما جاء في قوله تعالى ( الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ) فهذه هي صلاة الملائكة على العباد ، وكذلك يصلي الله وملائكته على النبي فالله يرحمه والملائكة تدعو له بالرحمة والمغفرة وبذلك أمرنا الله أن ندعو له أيضا فقال ( إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) أي ادعوا للنبي بالمغفرة والرحمة كما تفعل الملائكة ، لكن المسلمون لا يفعلون هذا بل انهم ينقلون خبر صلاة الله عليه حيث إذا ذكر النبي قالوا صلى الله عليه وسلم وهذا يفيد الخبر أي إنهم ينقلون خبرا فيقولون بأن الله صلى عليه لكنهم هم لم يقوموا بالصلاة عليه حيث أنهم ينقلون الخبر فقط بأن الله صلى عليه وذلك قولهم صلى الله عليه ، فالله يقولوا صلوا عليه ولم يقل أخبروا الناس بأني صليت عليه ، ولكنهم جهلهم بما أنزل الله إليهم في الكتاب
جعلهم يأنفون بأن يدعوا له بالاستغفار والرحمة ظانين بأنه لا يليق بمقامه ومن ثم يدخلون في الشرك الخفي ، وأما زيادتهم كلمة وسلم في قولهم صلى الله عليه وسلم فهذا منكر كبير وهذا يعني أن الله صلى عليه وسلم له سبحان الله عما يقولون ، أقول هذا لأن الصلاة على النبي مأخوذة من الآية السابقة وليس لها أي مرجع آخر يرجعون إليه في هذه الصلاة ،إن ما جاء في قوله تعالى ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) جاء فيها ذكر الصلاة من الله فقط دون التسليم ودون السلام وقوله ( يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ) جاء فيها ذكر الصلاة من المؤمنين على النبي مع التسليم له اسمع جيدا التسليم له أي الانقياد له فلا تظنن أن الكلمة تعني السلام عليه ، فقوله ( سلموا تسليما ) لا تعني سلموا سلاما ، هناك فرق بين السلام والتسليم يجب الانتباه لهذه النقطة ، وهذا جرم كبير في حق الله لما ينسب له التسليم ، فعندما تقول صلى الله عليه وسلم ، فمن أين أتيت بكلمة [ سلم ] فإنك ترجع بنا للآية السابقة ومن ثم نجد التسليم المذكور في الآية أنك تنسبه إلى الله وهذا هو الجرم الكبير ، فلا تقل على الله ما لم يقل يا أخي ، فالله قال( إن الله وملائكته يصلون على النبي ) فإن أردت أن تنقل هذا الخبر كما يفعل إخواننا المسلمين اليوم فلك أن تنقل الخبر كما نزل أي تتوقف عند الصلاة ولا تزد على ذلك شيئا ، فالتسليم هو الانقياد كما يفسره قوله سبحانه ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما شجر بينهم ثم لا يجدون في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) <النساء> ويسلموا تسليما يعني الانقياد التام للنبي ، والصلاة التي أمرنا الله بها على النبي هو الدعاء له ، ولا يكون الإنسان جاهلا فيصلي على النبي وحده فقط بل يصلي على جميع الأنبياء ويتبعهم بالصلاة على المؤمنين ، وأحسن ما يكون عقب الصلاة وهكذا أصلي على النبي وعلى جميع الأنبياء والمؤمنين في كل صلاة تقريبا ومنذ أن هداني الله .
فالذي يتتبع كتاب الله وما آل إليه المسلمون اليوم فقد لا يعثر على أي شيء صحيح عندهم لا صلاة ولا زكاة ولا صيام ولا .... ولا ، حتى الصلاة على النبي وهي أبسط ما يكون فها أنت تراها غير صحيحة ، فالناس يوميا يرددون صلى الله عليه وسلم وهم لا يصلون عليه البتة ، تمعن في ما يقولون ، هل هم يصلون على النبي أم ينقلون إلى بعضهم ماذا فعل الله ، تخيل أنهم كانوا يفعلون هذا منذ قرون ، في حين لم يصلوا عليه ولا مرة واحدة في حياتهم ، مليارين من المسلمين يرددون صلاة الله على النبي وهم لا يصلون عليه ، وتخيل أن علماء آيات في العلم يفعلون كما يفعل عامة الناس ، يقولون هم أيضا صلى الله عليه وسلم ، تخيل أنك تقول لطفل صغير لا تكذب قل الحق فيجيبك قائلا [ الحق ] تقول له ألم أقل لك قل الحق يقول لك [ الحق ] هكذا يصلي المسلمون اليوم على النبي ، يرددون ما قاله الله .
الخلاصة
إن الصلاة على الأحياء مثل الصلاة الأموات ولا فرق ، فهي الدعاء لهم ، فهل توضأ النبي ووقف وكبر عندما صلى على المذكورين في سورة التوبة ، إذن فما هذه الصلاة على الجنائز حتى أنكم لم تجدوا ما تقولون فيها ، وبالمناسبة آخذ شهادة منكم أنتم أنفسكم ، ألا ترون بأن آية الصلاة على النبي قد نزلت عليه وهو حي ولنفرض أن ما ترددونه اليوم هو تلك الصلاة التي كنتم تصلونها عليه وهو حي ، طيب ، الآن هو ميت ، فكيف لا زلتم ترددون نفس الصلاة ، كان عليكم أن تصلوا عليه صلاة الجنازة في كل حين كما تصلون على الجنائز اليوم أي وضوء وقيام وتكبير وما إلى ذلك ، فلماذا بقيت الصلاة نفسها ، إذن فقد حكمتم بأنفسكم بأن الصلاة على الأشخاص لا تتغير سواء كانوا أحياء أو أمواتا ، إذن فهي دعاء كما شرحت سابقا ، يا أخي المسلم ادع للميت فقط ، فهذه هي الصلاة على الناس سواء كانوا أحياء أو أمواتا .
أسئلة :
ــ هل صلى الناس على النبي عندما مات أم لم يصلوا عليه ؟ إذا صلوا عليه فكيف صلوا ، وماذا قالوا في كلامهم ، فهل قالوا صلى الله عليه وسلم أم قالوا كلاما آخر ، فإذا قالوا كلاما آخر فلماذا لا يقولونه اليوم ، فهل الصلاة عليه تتغير ؟ هذه الأسئلة ممكن أن توقظ فكرك للتفكير والبحث عن الحق .
التاريخ : تحديث الموضوع 26 مارس 2010
bennour- Admin
- المساهمات : 164
تاريخ التسجيل : 03/06/2018
مواضيع مماثلة
» صلاة الجنازة في كتاب الله
» الصلاة على النبي
» قضية السقيفة بعد وفاة النبي
» كيفية الصلاة على النبي من القرآن
» النبي والصحابة كانوا يصلون ثلاث صلوات لا ظهر ولا عصر
» الصلاة على النبي
» قضية السقيفة بعد وفاة النبي
» كيفية الصلاة على النبي من القرآن
» النبي والصحابة كانوا يصلون ثلاث صلوات لا ظهر ولا عصر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى